وظائف مركز الأمير سلطان للدراسات
مركز الأمير سلطان للدراسات والبحوث الدفاعية يوفر أكثر من 25 وظيفة لحملة الدبلوم فأعلى

يعلن (مركز الأمير سلطان للدراسات والبحوث الدفاعية) عبر موقعها الرسمي (بوابة التوظيف) عن توفر وظائف شاغرة لحملة الدبلوم بعدة مجالات (إدارية، تقنية، هندسية) للعمل في (الرياض)، وذلك وفقاً للتفاصيل والشروط الآتية.
المسميات الوظيفية:-
– مطور ذكاء اصطناعي.
– مشرف الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة.
– مهندس الكترونيات.
– مهندس نظم.
– مهندس CAM.
– فني إنتاج.
– كبير مهندسي التطوير.
– مهندس الأجهزة المدمجة.
– مهندس صناعي ونظم.
– مهندس إنتاج.
– أخصائي مواد.
– فنى الكترونيات.
– مهندس الالكترونيات التناظرية.
– فني ميكانيكي.
– مهندس ميكانيكي.
– مهندس اتصالات.
– مهندس نظم تحكم.
– مهندس تحكم ومحاكاة أول.
– مهندس أنظمة مدمجة.
– مهندس برمجيات أول.
– كبير فني إلكترونيات الطيران.
– مهندس أول تكامل واختبار إلكترونيات الطيران.
– مهندس تصميم إنشائي.
– أخصائي المشتريات.
– مشرف الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة.
– مهندس برمجيات. (وظيفتان)
موعد التقديم:-
– متاح التقديم من اليوم الأحد بتاريخ 1444/08/13هـ الموافق بالميلادي 2023/03/05م.
طريقة التقديم:-
عبر موقع مركز الأمير سلطان:
اضغط هنا
رسالة المدير العام المكلف
الرؤية
والرسالة
الرؤية
أن يصبح مركزاً وطنياً رائداً في مجال البحوث والابتكارات التقنية لتعزيز ودعم توجهات المملكة الدفاعية والأمنية والاستراتيجية وتحقيق السيادة الوطنية على الأنظمة والمعدات الدفاعية.
الرسالة
إجراء البحوث النوعية وابتكار وتطوير التقنيات والأنظمة المرتبطة بالمجالات الدفاعية والأمنية بما يساهم في تحقيق رؤية المملكة لتوطين الصناعات العسكرية وتعزيز السيادة الوطنية على التقنيات الدفاعية من خلال:
- توفير بنية تحتية متقدمة لتنفيذ البحوث والتطوير التقني.
- بناء وتطوير الكوادر البشرية المؤهلة.
- إجراء دراسات وتقديم خدمات موثوقة للقطاعات العسكرية وتأسيس علاقات استراتيجية معهم.
- ابتكار وتطوير التقنيات والأنظمة العسكرية وفقاً لمتطلبات الجهات المستفيدة.
- المساهمة في خلق بيئة وطنية محفزة لإجراء البحوث النوعية وتبادل المعرفة والخبرة مع الجهات ذات العلاقة.
- بناء روابط التعاون البحثي والتقني مع الجهات العالمية الرائدة لنقل وتوطين التقنيات المتقدمة.
الدكتور سامي بن محمد الحميدي
المدير العام المكلف
رسالة
المدير العام المكلف
لقد جاء تأسيس مركز الأمير سلطان للدراسات والبحوث الدفاعية ضمن هيكلة منظومة الدفاع الوطني لتعزيز الصناعات الوطنية العسكرية، وبما يساهم في تحقيق رؤية المملكة العربية السعودية في توطين ما يزيد على (50%) من الانفاق العسكري، وتعزيز السيادة الوطنية على الأنظمة الدفاعية.
وجاء قرار مجلس الوزراء الموقر رقم 339 وتاريخ 16 /8 /1437ه والقاضي بالموافقة على تنظيم مركز الأمير سلطان للدراسات والبحوث الدفاعية، ليكون مؤسسة حكومية ذات شخصية اعتبارية مستقلة يرتبط تنظيميًا بالهيئة العامة للتطوير الدفاعي ويهدف إلى تعزيز ودعم توجهات المملكة الدفاعية والأمنية من خلال إجراء وتطوير البحوث النوعية والتقنية المرتبطة بالمجالات الدفاعية والأمنية والاستراتيجية.
وإذ يعد البحث والتطوير ركناً مهما في منظومة الصناعة الدفاعية، والذي يمثل الحلقة الرابطة بين المتطلبات العملياتية وتطوير الحلول التقنية لمواجهة التهديدات التقليدية والحديثة، فإن التطلعات في مركز الأمير سلطان للدراسات والبحوث الدفاعية قائمة على دعم رأس المال البشري المؤهل لعمليات البحث والتطوير في المجالات التخصصية الدقيقة، وإذا كان توفر المعامل والمختبرات جزءاً أساسيا في تكوين البنية التحتية البحثية، فإن دعم التوجه نحو استقطاب الكفاءات الوطنية المتخصصة ودعمها وتطوير إمكاناتها، ليعده المركز جزءاً أساسيا في منظومة البحث والتطوير في كافة مشروعاته وبرامجه.
وتأتي السيادة الوطنية على الأنظمة الدفاعية، التي تعد هدفاً استراتيجياً مرتبطاً أيضا بمدى القدرة على بناء القدرات والكفاءات الوطنية القادرة على توظيف التقنيات الحديثة وتوطينها وتطويرها.
ومن هنا يصبح التركيز على بناء القدرات الوطنية البشرية وتوظيفها في مشروعات تطوير النظم الدفاعية الاستراتيجية محققا لهدفين: أولهما، تطوير القدرات الدفاعية من خلال الاستفادة من البنية التحتية للبحث والتطوير والوصول إلى خطوط الإنتاج، والآخر، القدرة على تحقيق السيادة الوطنية الكاملة على تلك الأنظمة المتطورة.
بإسمي وباسم كافة العاملين بالمركز، أتوجه لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – وإلى مقام صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهم الله – بالشكر والتقدير للدعم المتواصل للمركز لبناء منظومة التطوير والابتكار للمنتجات الدفاعية وبقدرات سعودية تحقيقاً للسيادة الوطنية..وتمكيناً لمنظومة بحثية دفاعية متقدمة في المملكة العربية السعودية.
والله ولي التوفيق.
الدكتور سامي بن محمد الحميدي، المدير العام المكلف